- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
الصحابة رضي الله عنهم، وهو خط وكتابة، ويزيد ذلك وضوحا إضافته إلى «المصحف» أو وصفه ب «العثماني» فيقال: «رسم المصحف» أو «الرسم العثماني».
فالعلاقة واضحة بين المعنى اللغوي والاصطلاحي لمرسوم خط المصحف، ومن ثم صحت تسميته ب: «رسم المصحف»، فهو أثر وخط وكتابة.
وإذا كانت المصنفات الأولى في الرسم يغلب عليها مصطلح هجاء المصاحف، فإن المؤلفات المتأخرة غلب عليها إطلاق مصطلح الرسم والمرسوم، وصار علما على هجاء المصاحف وكتابتها، فتخصص بخط المصحف. ومن ثم أضيف إلى ما يعرفه ويخصصه، فقيل: رسم المصحف، أو أضيف له الوصف فقيل: «الرسم العثماني»، ثم شاع استعماله دلالة على خط المصحف ولو كان مقطوعاً عن الإضافة، فشاع استخدامه للتعبير عن هجاء المصاحف، وتحددت دلالته.
فتبين لي أن علم الرسم من حيث الاصطلاح تردد في كتب القوم بأكثر من اسم، حتى اشتهر بين المتأخرين باسم «الرسم العثماني» والله أعلم.
وقد قسم علماء العربية الخط إلى ثلاثة أقسام: الخط القياسي، والخط العروضي، وخط المصحف.
فالعلاقة واضحة بين المعنى اللغوي والاصطلاحي لمرسوم خط المصحف، ومن ثم صحت تسميته ب: «رسم المصحف»، فهو أثر وخط وكتابة.
وإذا كانت المصنفات الأولى في الرسم يغلب عليها مصطلح هجاء المصاحف، فإن المؤلفات المتأخرة غلب عليها إطلاق مصطلح الرسم والمرسوم، وصار علما على هجاء المصاحف وكتابتها، فتخصص بخط المصحف. ومن ثم أضيف إلى ما يعرفه ويخصصه، فقيل: رسم المصحف، أو أضيف له الوصف فقيل: «الرسم العثماني»، ثم شاع استعماله دلالة على خط المصحف ولو كان مقطوعاً عن الإضافة، فشاع استخدامه للتعبير عن هجاء المصاحف، وتحددت دلالته.
فتبين لي أن علم الرسم من حيث الاصطلاح تردد في كتب القوم بأكثر من اسم، حتى اشتهر بين المتأخرين باسم «الرسم العثماني» والله أعلم.
أنواع الخط العربي:
وقد قسم علماء العربية الخط إلى ثلاثة أقسام: الخط القياسي، والخط العروضي، وخط المصحف.
الصحابة رضي الله عنهم، وهو خط وكتابة، ويزيد ذلك وضوحا إضافته إلى «المصحف» أو وصفه ب «العثماني» فيقال: «رسم المصحف» أو «الرسم العثماني».
فالعلاقة واضحة بين المعنى اللغوي والاصطلاحي لمرسوم خط المصحف، ومن ثم صحت تسميته ب: «رسم المصحف»، فهو أثر وخط وكتابة.
وإذا كانت المصنفات الأولى في الرسم يغلب عليها مصطلح هجاء المصاحف، فإن المؤلفات المتأخرة غلب عليها إطلاق مصطلح الرسم والمرسوم، وصار علما على هجاء المصاحف وكتابتها، فتخصص بخط المصحف. ومن ثم أضيف إلى ما يعرفه ويخصصه، فقيل: رسم المصحف، أو أضيف له الوصف فقيل: «الرسم العثماني»، ثم شاع استعماله دلالة على خط المصحف ولو كان مقطوعاً عن الإضافة، فشاع استخدامه للتعبير عن هجاء المصاحف، وتحددت دلالته.
فتبين لي أن علم الرسم من حيث الاصطلاح تردد في كتب القوم بأكثر من اسم، حتى اشتهر بين المتأخرين باسم «الرسم العثماني» والله أعلم.
وقد قسم علماء العربية الخط إلى ثلاثة أقسام: الخط القياسي، والخط العروضي، وخط المصحف.
فالعلاقة واضحة بين المعنى اللغوي والاصطلاحي لمرسوم خط المصحف، ومن ثم صحت تسميته ب: «رسم المصحف»، فهو أثر وخط وكتابة.
وإذا كانت المصنفات الأولى في الرسم يغلب عليها مصطلح هجاء المصاحف، فإن المؤلفات المتأخرة غلب عليها إطلاق مصطلح الرسم والمرسوم، وصار علما على هجاء المصاحف وكتابتها، فتخصص بخط المصحف. ومن ثم أضيف إلى ما يعرفه ويخصصه، فقيل: رسم المصحف، أو أضيف له الوصف فقيل: «الرسم العثماني»، ثم شاع استعماله دلالة على خط المصحف ولو كان مقطوعاً عن الإضافة، فشاع استخدامه للتعبير عن هجاء المصاحف، وتحددت دلالته.
فتبين لي أن علم الرسم من حيث الاصطلاح تردد في كتب القوم بأكثر من اسم، حتى اشتهر بين المتأخرين باسم «الرسم العثماني» والله أعلم.
أنواع الخط العربي:
وقد قسم علماء العربية الخط إلى ثلاثة أقسام: الخط القياسي، والخط العروضي، وخط المصحف.